السلام عليكم و رحمة الله
طبعاً أنا مش بكتب شماتة
و الله يعلم ما في صدري
فكم من شماتة حاولت أن ترسم
أبتسامتها
علي
شفتي
و لكني
كنت دائماً
أصبر
و أعلم
أن فرج الله و نصره
أكبر من هذا
كنت قد كتبت المقالة- التي سأعرضها عليكم- منذ فترة علي مدونتي القديمة و مررتها
علي بعض المجموعات و الصحف
كرد فعل طيبعي
فقد أحسست
أن هناك جيش
جيش الغفلة
و أتمني أن يكونوا في غفلة
ويفيقوا
أمين
أقرأوا
ولو قرأتوا المصري اليوم عدد 11/2/2007 في صدر الصفحة الاولي
ستعلمون سبب أعادتي للمقالة
وأسف علي الكسل
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
عجب العجاب
منذ أيام قليلة أطلت علينا صحيفة المصري اليوم في أحد أعمدتها بدفاع عجيب عن الشخصية العجيبة المسماة هالة سرحان ,دفاع مستميت كانه دفاع عن القضية الفلسطينية , او مهاجمة للدانماركيين و مقاطعتهم , و لم يكتفي المقال بذلك بل أدلي الكاتب بدلو من المدح و الثناء المنقطع النظير .
سبب المقال هو أطلاق حملة علي الأنترنت لمطالبة قناة روتانا بايقاف برامج هذه المذيعة (رغم تحفظي من جدوي الحملة ) , فانطلقت الأقلام للدفاع عن مذيعة المواضيع الساخنة و المثيرة ( مواضيعها معظمها جنسية غالباً , او فتاوي دينية بغير علم ) .
مثقفين هذا العصر من كتاب او مذعيين او غيرهم من لهم منابر يتكلمون منها , و هي كثيرة , اتخذوا مبادئ لحرية الرأي و التعبير و النقد و مناقشة مشاكل و مصاعب الحياة عبر منابرهم غير عابئيين لما قد تؤدي اليه مناقشة مثل هذه المشاكل الي مضاعفة لأثارها و زيادة في انتشارها .
فعلي سبيل المثال ناقشت السينما مشاكل الزواج العرفي ,فهل انحسر علي العكس ازداد انتشاراً و السبب ان النفس البشرية تألف ما تحبه و ان كان خطأ و تتعود عليه لو رأته في كل الأركان حولها , أيضاً نري انتشار فكر الgirlfriend في ثقافة الأفلام ,أنظر الأن الي شوارعنا , و بالامس القريب استضافت المذيعة بعض فتيات الليل و أخذت تسألهن عن نشاطهن و المبالغ التي يتقاضينها و و , كأن الموضوع شئ عادي و كأن فتيات الليل أصبحوا هم نجوم المجتمع , و كأن المهنة ستصبح لها نقابة , و غيرها من المواضيع التي تهدم و لا تبني تجدها فقط علي هذا المنبر المعوج .
الأستاذ كاتب المقال الدفاعي ألم تقرأ قول الله عز و جل
{إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ }النور
19
ان اشاعة الفاحشة أشد ضرراً و فساداً من فعل الفاحشة ذاتها , فأشاعة الفاحشة تدمر أمة , و ليس مقياس تحرر الشعوب هو معالجته لقضاياه علي الملأ , انما هو فاعلية هذه المعالجة و تأثيرها و حكمتها في منع انتشار هذه المشاكل و انتشارها , و ليس كل من يثير ما يكرهه الناس أو لا يعرفونه بطلاً يمشي علي الأشواك , بل البطل هو من يخدم الناس بصدق ليحميهم حتي من انفسهم دون دعاية و انتظار لردة فعلة ما يفعله .
ان خطورة ما تفعله هذه المذيعة او غيرها ستشهده انت و غيرك في اجيالك القادمة و لا تلوم نفسك اذا قالك احد اولادك او بناتك ان " طنط هالة اللي انت بتحبها يا بابا قالت كده" .
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
المقال المنشور بجريدة المصري اليوم بتاريخ: الخميس ١٤ سبتمبر ٢٠٠٦ عدد ٨٢٣
وين هالة سرحان ياخال.. بقلم حمدى رزق
«نتكلم في السياسة.. يقولون لا تتكلموا في السياسة، نتكلم في الدين.. يقولون إياكم والدين، نتكلم في الاجتماع.. يقولون بلاش فضايح، لم يتبق لنا إلا أن نقدم التليفزيون الصامت علي طريقة السينما الصامتة، والكلام لهالة سرحان».
نجمها مكشوف، هكذا هالة سرحان، كلما علا نجمها كشف كعبها وصارت هدفا، لكنها لاتستسلم، تقاوم بشراسة نمرة برية، تخمش الوجوه الثلجية،تدميها،ثم تعاود الإطلالة علينا من فوق جبل عال.
لم ترتكب هالة الفاحشة، ولم تجدف في الدين، لكنها تمارس فضائيا ما تعتقد صوابه من كشف المستور في حياتنا الاجتماعية التي يغلقون عليها الجب المسحور.
الحملة المجهولة الهوية التي تشتد علي الإنترنت تجاوزت هالة إلي الأمير الوليد بن طلال مالك قنوات «روتانا» وطالبت الملك السعودي عبد الله بن عبد العزيز بنزع الإمارة عنه إذا رفض إغلاق قنوات الحرام، التي يرمزون لفحشها ببرامج وفتيات هالة سرحان.
للوليد ملك ومال يحميه، أما هالة فيجب ألا تترك وحدها في البرية، ونحن عنها غافلون،باعتبارها «خطية» وعليها أن تتحمل خطيتها مثل «هنادي» في «دعاء الكروان» أخشي أن يأتي يوم يسأل أحدنا الآخر وين هالة ياخال!.
هالة مذيعة تساوي قناة فضائية وحدها، تصنع من فسيخ البرامج شربات، ومفيش حلاوة من غير نار، ونار هالة تلفح مزدوجي الوجوه، وتعريهم أمام ذواتهم المنفوخة كذبا، لاتدع لهم فرصة للمداراة، تقول للمجتمع الأعمي أنت أعمي في عينه، ومرة قالت للدبة عينك حمراء، وماخافت ولا ارتعبت بل ضحكت.
تمتلك جسارة تقلقك، ورباطة جأش تزعجك، وتحس أنها ترمي نفسها في التهلكة بابتسامة واسعة، لا تملك إلا أن تعجب ببسالتها في الدفاع عما تعتقد، هالة في «روتانا» هي نفسها في «دريم» ذاتها في التليفزيون المصري، هالة لا تتغير، ولكن المجتمعات تتغير، تنكمش فيها مساحات البراح، لا نجد فيها فرصا للشهيق والزفير، خنقة.
الأزواج يشاهدونها خلسة من وراء أهل البيت، ثم يلعنونها بعدد حبات المسبحة، وتعليماتهم صارمة، برامج الست دي لا تدخل البيت أبدا، والزوجات يشكين من احتراق الطعام في المطابخ وهم عنها غافلون أمام قفشات، وضحكات، ومناوشات هالة، ثم يندمن علي الفرجة التي أحرقت الطبيخ، «قطعت هالة سرحان وادارت في الهواء».
هالة حالة خاصة جدا، قد لا تحبها، تكرهها، لكنك تشاهدها لأنها لن تتركك تنعم بمشاهدة اعتيادية أو تعبث بالريموت بين القنوات، تستحوذ عليك، غضبا منها أو نقمة عليها أو رغبة في سماعها، أو انجذابا لأدائها، فقط يمكنك أن تغلق التليفزيون لأنه الحل الوحيد للتخلص من شبحها.
غرام هالة بكشف المستور يوقعها في المشاكل، ولكنها تهوي المشاكل، هل يتصور أحد أن هالة تبغي العيش في أمان، هالة لو لم تجد مشاكل لاخترعتها، اخترعت برنامجا عن فتيات الليل، من يقبل الحديث عن الدعارة من سيدة، ومن يقبل التفتيش في الملابس الداخلية للمجتمع، إنها هالة وليس غيرها،فهي تبحث عن المتاعب باعتبارها صحفية، تلوكها مستمتعة بمطر اللعنات من فوق رأسها، النجاح له ثمن.
هالة لا تقتصد في النجاح والمشي فوق الأشواك، تقفز في وجه المجتمع، والمجتمع يزحف مثقلا بعقائد و قيم، وأفكار وتقاليد، تحك هالة أنف الفيل، وترغمه علي النهجان وتقطع القلب، فيلعنها، ويرفضها، ويكفر بها، ويطلب من صاحب «روتانا» إغلاق هذا الباب الذي يأتي منه الريح.
----------------------------------------------------------------------------------------------
المصري اليوم 11/2/2007
كتب شيماء البرديني ١١/٢/٢٠٠٧
هالة سرحان
تابع عشرات الملايين من المشاهدين في أنحاء العالم حلقة الأسبوع الماضي من برنامج «هالة شو» للإعلامية الشهيرة هالة سرحان علي شاشة «روتانا سينما»، ومن قبل حلقة أخري حول نفس الموضوع: بنات الليل وبيع الجسد.. حكايات لا تصدق للدعارة ولحم مصر الرخيص الذي يباع للسائحين العرب، وخلف كل حكاية ترويها سيدة أو فتاة مصرية أمام الكاميرا مشاكل وأزمات البيوت التي دفعت بـ«بنات مصر» إلي السقوط في مستنقع الرذيلة.
عشرات الملايين مصمصوا الشفاة وتحسبنوا وضربوا كفا علي كف وهم يتابعون هذه الخبطة التليفزيونية الرائعة، وفي النهاية سألوا وتساءلوا: لماذا لا تحمي مصر بناتها؟
ولكن أحدا من هؤلاء الملايين لم يعرف أن ما شاهده من اعترافات البنات الساقطات وحكايات السقوط والدعارة هي في الواقع سيناريوهات ملفقة وحكايات خيالية قام البرنامج بـ«تحفيظها» لمجموعة من السيدات جئن للعمل باليومية في مجاميع «التصفيق» داخل الاستوديو، ولم يعلم أحد أيضا أن هؤلاء السيدات اللاتي خدعهن البرنامج يواجهن تهديدات بالقتل والطلاق من ذويهن علي جرائم لا يعلمن عنها شيئا.
هذه المفاجأة فجرها برنامج «٩٠ دقيقة» علي قناة المحور أمس، حيث كشفت الحلقة عن قيام حلقة «روتانا سينما» بتأجير فتيات لأداء أدوار بنات الليل في سلسلة الحلقات التي بدأت عرضها منذ أيام وتستكملها غدا لمناقشة قضية فتيات الليل في مصر، واستضافت فيها الصحفية مشيرة موسي والمحامي عاصم قنديل والمخرج مجدي أحمد علي، والفنانة دلال عبدالعزيز وصفاء جلال.
واستعرضت حلقة هالة سرحان «هالة شو» حالات لثلاث فتيات هن «حبيبة ومنة وغادة» بزعم أنهن مارسن الدعارة، وروت كل منهن تجربتها، والتي كانت في الواقع حكاية خيالية وهمية لقنها فريق البرنامج لكل فتاة.
القصة كما روتها «أماني» خريجة السياحة والفنادق والتي ظهرت باسم «حبيبة» بدأت باتصال تليفوني تلقته أماني من صديقتيها مروة وولاء، طلبتا منها أن تشاركهما في حلقة مع هالة سرحان، ضمن مجموعات الموديل والمجاميع التي تحضر التصوير ويقتصر دورها علي التصفيق، وأكدا في اتصالهما أن شخصا يدعي «رضا» من طاقم البرنامج هو الذي اتصل بهما وطلب منهما إحضار فتاة ثالثة معهما، وبالفعل ذهبت أماني بصحبة صديقتيها إلي الاستوديو، وقابلتهن هالة سرحان
وقالت لهن حرفيا: حسب كلامهن «انتوا جيتوا علشان تصفقوا في الحلقة، لكن أنا واقعة في ورطة، ومطلوب مني عمل حلقة عن فتيات الليل، أرجوكم ساعدوني عايزاكم تنقذوني وتمثلوا إنكم بنات ليل، وما تخافوش أوعدكم وحياة ابني الوحيد محمد محدش حيعرف شخصيتكم، أنا حاعرض صوركم مشوشة وحاغير صوتكم وبدل ما الواحدة تاخد ٣٠ جنيها ثمن التصفيق، حتاخد ٢٠٠ جنيه.
وقالت أماني: حسيت إنها واقعة في ورطة، وإنها ضعيفة جدا، ودي كمان هالة سرحان، وبمجرد موافقتنا أخذنا «رضا وسكرتارية هالة» وقاموا بتحفيظنا أدوارنا، وكان دوري الذي تم تلقيني به هو أنني أعيش مع زوج والدتي الذي يعاملني بطريقة سيئة، فاضطررت إلي نزول الشارع واحترفت بيع جسدي، بمقابل مادي يصل أحيانا إلي ١٠ آلاف جنيه في الليلة الواحدة.
وتضيف أماني: أقنعتنا هالة بأن الموضوع كله ضحك في ضحك، وقامت بإحضار وجبات بيتزا علي نفقتها قبل التصوير، وبعد انتهاء التصوير جلست معنا في الاستراحة وقالت لنا: انتم زي بناتي وقامت بالتصوير معنا وأحضرت لنا عصائر
ثم قالت: سأعطيكم مائتي جنيه إضافية لأنكم غلابة بس علي شرط تقفلوا تليفوناتكم، وعندما سألتها: هو صحيح انتي معندكيش أبناء غير محمد، ردت قائلة: كان نفسي في بنت حلوة زيك كده، ووعدتنا بأن الحلقات لن تعرض قبل شهرين ووعدتنا كذلك بالعمل معها في البرنامج وأنها ستوفر لنا شغل خارج مصر، وعندما رفضت وطلبت منها العمل داخل مصر ردت قائلة: هخليكي زي «سماح» التي تشرف علي الموديل
، وبالفعل ذهبت ومعي مروة وولاء بعد تسجيل البرنامج، لمكتب هالة لتنفيذ وعدها بتوظيفنا معها، فقام الأمن بطردنا ومنعونا من مقابلتها، فاتصلت بالسكرتيرة أمل فردت علي قائلة: الدكتورة مش فاضية ولو اتصلتي تاني الدكتورة حتعرض الصور الحقيقية وعلي فكرة القانون لا يحمي المغفلين. وتبكي أماني قائلة: خطيبي تركني بعد أن تعرف علي في البرنامج وأسرتي تحطمت والفضيحة تطاردنا ولا أدري كيف أحصل علي حقي منها؟
لم تختلف القصة كثيرا مع مروة والتي ظهرت في دور «منة»، وإن كانت الحلقات قد تسببت في انفصالها عن زوجها والذي ينوي تطليقها وقال لها: انتي فضحتيني وبدل ما أقتلك حابعدك عن طريقي، وقالت مروة: دوري كما حفظوه لي أنني مطلقة أصطاد الزبون وأجعله لعبة في يدي، لدرجة أنني أضربه، ورغم أنني شاركت في حلقات هالة من قبل، إلا أن دوري لم يتجاوز التصفيق وكنت أحضر الحلقة أشوف نجوم وأصفق، وأخذ ٣٠ جنيها دون أن أتعري أو أرتكب أي خطيئة وزوجي يعلم هذا، لكنها ضللتنا وخدعتني وأصبحت أنا وزميلاتي في النهاية الضحية.
قصة ولاء هي الأكثر سخونة ومأساوية، إذ انفصل عنها خطيبها رغم عقد قرانهما، و تطاردها أسرتها الصعيدية للقصاص منها، بعد أن فضحتهم حسب تعبيرها، لدرجة أنها لم تغادر منزلها منذ عرض الحلقة، بينما دخلت والدتها في حالة انهيار شديد، وتقول ولاء: ظهرت خلال الحلقات باسم «غادة» وربطوا «شاش» علي يدي باعتبار أن الرجل الذي كان معي هو الذي ضربني، وبعد عرض الحلقة تركني خطيبي وتواجه أسرتي الفضيحة، خاصة أنهم في البلد عرفوا هذه المصيبة رغم أنهم لم يشاهدوا الحلقة.
ويقول والد أماني: ابنتي أول مرة تذهب لهذا البرنامج، لكنني أحمل هالة سرحان مسؤولية تبويظ الإعلام وتشويه صورة المذيعين، وأطالب كل مسؤول في الدولة بدءا من الرئيس مبارك بإنقاذ بنات مصر ومستقبلهن من التشويه علي يد هالة سرحان.
وقالت والدة ولاء: كان نفسي إن هالة تتقي ربنا في بنتي وتتذكر أنها أم، كما أطالب المسؤولين بإيقاف هذه الحلقات، ومنع عرض بقية الحلقات.
ومن جانبه، أكد بشير حسن معد برنامج «٩٠ دقيقة» أن البرنامج تردد في طرح هذه القضية، لكنه فوجئ بالفتيات وأسرهن يستغثن بالبرنامج ويتهمن هالة سرحان بأنها تتعمد تشويه سمعة المصريات ولا تستطيع تقديم أي حلقة تهاجم فيها أي دولة عربية وتحديدا السعودية.
وقال بشير: استضفنا الكاتب الصحفي سيد علي، والصحفية حنان شومان للتعليق علي الموضوع، واستقبلنا مكالمات هاتفية كثيرة، وحاولنا الاتصال بهالة سرحان للرد علي هذه الاتهامات، لكنها لم ترد علي اتصالاتنا.
هناك تعليقان (٢):
اشكر لك تعلييقك على البوست عندى بس والله لم اكن اقصدك بدا انت ل كلامك لى كانت نصايح وانا مش باكره النصايح بس انت بتقول بحديه شويه بس مش دة اللى اقصدة ابدا انا ااقصد اصحاب المدونات اللىىعليها شتايم والفاظ سيئه وهم مع الاسف بينادوا بالديمقراطيه وانهم عايزين يسمعوا اصواتهم والحكومه ضدهم هما بيطالبوا الحكومه تسمعهم وهما مش بيسمعوا منن يعلقون عندهم فاهمنى والله مش ااقصدك خالص وبعدين بالنسبه لموضوع هاله سرحان طبعا انا باكرة هاله سرحان جدا هى وايناس الدغيدى بس هى جات يعنى على هاله سرحان عارف الدنيا قامت على هاله سرحان ليه علشان البنات ذكرت ان رجال الشرطه بيتركوهم يمارسوا عملهم مقابل قضاء ليله معهم طبعا دة كلام فى حق الشرطه فلازم تقوم الدنيا يعنى ما الفديو كليب والافلام بتظهر اكتر من كدة و على فكرة بقى انا اعتقد ان البنات دى حقيقيه لنها كانوا بيتكلموا عن خبرة لم يكن تمثيل ابدا لانى رايت الحلقه بس بقى لما ذكروا الشرطه طبعا لازم يدمروا هاله سرحان واكيد هددوا البنات دى وجعلوهم يقولوا هذا الكلام انا مش بدافع عن هاله سرحان بس انت شايف ان الاعلام نظيف قوى وبيقدم حاجات محترمه علشان تقوم الدنيا على حلقه هاله سرحان وبعدين بنات الليل موجودين والكل يعلم هذا جيدا ويامل هاله سرحان تكلمت فى مواضيع كثيرة للاثارة وجذب المشاهدين للاعلانات هى البلد دى اى حد يجيب سيرة الحكومه يبقى من المغضوب عليهم
هو الموضوع مش كده طبعاً يا أخت رفقة
الموضوع أعتقد أن فيه جزء كبير من الصحة , مش بس نظرية المؤامرة , وربما تكون من أعمالها , أو ربما اللي حصل ده شكة دبوس عشان تفوق شوية
إرسال تعليق